لدراسة «شروخ الصخور» بالعين السخنة.. تنظيم رحلة حقلية لطلاب العلوم بالإسكندرية (صور)


نظم برنامج جيولوجيا البترول، فى كلية العلوم بجامعة الإسكندرية، رحلة حقلية لطلاب المستوى الرابع بالكلية، لرصد التكاوين الجيولوجية وتراكيب الصخور الرسوبية فى العين السخنة.

وقالت الدكتورة أمانى إسماعيل، عميد الكلية، إن الرحلة الحقلية تستهدف ثقل مهارات الطلاب وتدريبهم على الجانب العملي للمقررات التي يتم تدريسها لطلاب المستوي، موضحة أنه شمل برنامج الرحلة زيارة مواقع جيولوجية عديدة بمناطق السخنة وجبل أبو شعر القبلي ووادي خرزة.

وأضافت إسماعيل لـ«المصرى اليوم»، أنه تم خلال الرحلة زيارة العديد من المواقع الجيولوجية بمنطقة القصير بالبحر الأحمر والأقصر بوادي النيل، كما تم زيارة بعض المعابد الفرعونية وبيان علاقتها بالتكاوين الجيولوجية المختلفة وطريقة تصميمها، وتدريب الطلاب على التعرف على التراكيب بالصخور الرسوبية ودراسة السحنات الرسوبية والتعرف على البيئات الترسيبية وصولاً الى عرض نموذج ترسيبي للمناطق التي تمت دراستها.

وأشارت إلى أنه تم دراسة ظواهر الشروخ في الصخور الرسوبية والنارية وعلاقتها وتأثيرها على تكوين خزانات البترول بمثل هذه الصخور.

رحلة حقلية لطلاب جيولوجيا البترول بـ«علوم الإسكندرية» لدراسة الشروخ فى الصخور الرسوبية والنارية فى العين السخنة (صور)

رحلة حقلية لطلاب جيولوجيا البترول بـ«علوم الإسكندرية» لدراسة الشروخ فى الصخور الرسوبية والنارية فى العين السخنة (صور)

رحلة حقلية لطلاب جيولوجيا البترول بـ«علوم الإسكندرية» لدراسة الشروخ فى الصخور الرسوبية والنارية فى العين السخنة (صور)

رحلة حقلية لطلاب جيولوجيا البترول بـ«علوم الإسكندرية» لدراسة الشروخ فى الصخور الرسوبية والنارية فى العين السخنة (صور)

رحلة حقلية لطلاب جيولوجيا البترول بـ«علوم الإسكندرية» لدراسة الشروخ فى الصخور الرسوبية والنارية فى العين السخنة (صور)

رحلة حقلية لطلاب جيولوجيا البترول بـ«علوم الإسكندرية» لدراسة الشروخ فى الصخور الرسوبية والنارية فى العين السخنة (صور)



اكتشاف المزيد من شبكة الريان

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من شبكة الريان

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading