صباح باريسى دافئ من باريس (قصة قصيرة) لــ وجيه احمد إبراهيم


فى أيامى الأولى فى باريس فى السبعينيات كان أكثر ما اشتقت إليه مجلسى على مقهى ريش فى شارع سليمان باشا وسط البلد. أنا والأصدقاء لكن سرعان ما تغيرت الأحوال منذ أن اكتشفت أن مقاهى باريس الفخمة هى المأوى الدافئ لمعظم إبداعات الكتاب والشعراء والفنانين على مر السنين، وأنها كانت ومازالت المرفأ…


اكتشاف المزيد من شبكة الريان

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من شبكة الريان

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading