«للسنة العاشرة».. إفطار المطرية «اللمة الحلوة»


تحت شعار «السنة العاشرة.. جيرة وعشرة»، شهدت عزبة حمادة فى حى المطرية بالقاهرة، أضخم تجمع للإفطار فى شهر رمضان، وذلك للعام العاشر على التوالى، مساء أمس الأول.

«المصرى اليوم» عايشت أجواء الاحتفالية التى شارك فيها الآلاف من المواطنين من مختلف الجنسيات والأديان، من الصباح وحتى لحظة الإفطار، إذ قال أحمد فتحى، أحد مؤسسى الإفطار، إن التجهيزات لحفل الإفطار السنوى تبدأ فور الانتهاء من عيد الفطر، حيث يبدأ سكان حى عزبة حمادة فى تجميع المبلغ المراد كل بيت باللى يقدر عليه. «فتحى» أضاف أن جميع أصناف الطعام المحضرة «أكل بيتى»، كما أن جميع أعمال ومعدات الدى جى والفراشة والرسم على الحوائط، من أعمال سكان العزبة وبأموالهم الخاصة، كما يشرف على حفل الإفطار، قرابة الـ500 فرد، وهم مسؤولون بالكامل عن تقديم إفطار جماعى وُصف على مستوى الصحف العالمية بـ«الإفطار الأضخم»، وبالنسبة لتجهيزات الطعام فكل بيت متخصص فى صنف. وحول شائعات إلغاء إفطار هذا العام بسبب الغلاء والحالة الاقتصادية، أكد أنه لا صحة لذلك، فتحهيزات الإفطار لهذا العام لا تقل عن الأعوام السابقة، بل توسع أهالى عزبة حمادة فى مساحة الحارات ليكون الاحتفال أعم وأشمل، كما زادوا الوجبات التى تم تحضيرها، لتقارب الـ20 ألف وجبة، ليتوافد على الفطار، 30 ألف شخص من مختلف الجنسيات والأديان.

ولم تغب فلسطين عن المشهد، حيث شارك المفطرون فى هتافات جماعية «بالروح بالدم نفديك يا فلسطين»، وتزينت السماء والجدران بالعلم الفلسطينى بجانب العلم المصرى.

«للسنة العاشرة».. إفطار المطرية «اللمة الحلوة»

«للسنة العاشرة».. إفطار المطرية «اللمة الحلوة»

«للسنة العاشرة».. إفطار المطرية «اللمة الحلوة»

«للسنة العاشرة».. إفطار المطرية «اللمة الحلوة»

«للسنة العاشرة».. إفطار المطرية «اللمة الحلوة»

«للسنة العاشرة».. إفطار المطرية «اللمة الحلوة»

«للسنة العاشرة».. إفطار المطرية «اللمة الحلوة»

«للسنة العاشرة».. إفطار المطرية «اللمة الحلوة»

«للسنة العاشرة».. إفطار المطرية «اللمة الحلوة»



اكتشاف المزيد من شبكة الريان

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من شبكة الريان

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading