الحرب بين إسرائيل وحماس: دليل مرئي بالخرائط والفيديو وصور الأقمار الصناعية | إسرائيل
السبت 7 أكتوبر
وتشن حماس هجوماً بحرياً وجوياً وبرياً غير مسبوق ضد إسرائيل. وتطلق الحركة وابلا من الصواريخ على مدن إسرائيلية ويخترق آلاف النشطاء السياج الحدودي الذي يفصل قطاع غزة عن إسرائيل.
تُظهر هذه اللقطات جزءاً من السياج الحدودي الذي يتم تجريفه بالجرافات:
ويقتل المسلحون مدنيين إسرائيليين في منازلهم وفي شوارع مجتمعاتهم وفي مواقع أخرى على طول مساحة واسعة من الأراضي المتاخمة لغزة. يتم أخذ العشرات من الأشخاص كرهائن.
تُظهر هذه الخريطة التجمعات الإسرائيلية التي تسلل إليها مسلحو حماس:
تظهر هذه الصورة المركبة منازل وسيارات وحقول مشتعلة في بعض التجمعات السكنية التي هاجمتها حماس:
وترد إسرائيل بضربات واسعة النطاق في أنحاء قطاع غزة.
الأحد 8 أكتوبر
أعلنت إسرائيل الحرب رسميًا على حماس وأمرت بإجلاء المدنيين من البلدات والقرى والكيبوتسات القريبة من حدود غزة، مع ظهور فظائع يوم السبت بمزيد من التفصيل.
تُظهر صورة الأقمار الصناعية هذه بعض المجتمعات التي اجتاحها المسلحون:
تُظهر لقطات الطائرة بدون طيار آثار الهجوم على مهرجان سوبر نوفا، حيث قُتل ما لا يقل عن 260 شخصًا بالرصاص كجزء من الهجوم الأكثر دموية على إسرائيل منذ عقود.
الاثنين 9 أكتوبر
تقصف إسرائيل غزة، وتعلن “حصارًا كاملاً” على القطاع، وتقطع إمدادات المياه والغذاء والطاقة، وتجنيد 300 ألف جندي احتياطي.
ويرتفع عدد القتلى على الأراضي الإسرائيلية إلى 900، بينما يقول مسعفون في غزة أن 680 فلسطينيا قتلوا. تحدد هذه الخريطة المجتمعات الإسرائيلية التي أمرت بإخلائها حول غزة قبل الغزو البري المحتمل:
الثلاثاء 10 أكتوبر
تستعيد إسرائيل جثث أكثر من 1500 من مقاتلي حماس، مع ظهور المزيد من القصص عن إسرائيليين قتلوا بالقرب من الحدود.
ويصف سكان غزة القصف الذي أصاب المباني السكنية والمستشفيات والمدارس في أنحاء القطاع. تُظهر هذه الخريطة والصور المركبة بعض المواقع التي تعرضت للقصف في مدينة غزة يوم الثلاثاء:
الأربعاء 11 أكتوبر
نفاد الوقود من محطة الكهرباء الوحيدة في غزة وسط حصار مشدد مع استمرار القصف الإسرائيلي. هذه الصورة المركبة من القمر الصناعي توضح تأثير انقطاع التيار الكهربائي:
وتقول إسرائيل إنها استعادت السيطرة الكاملة على المنطقة المحيطة بغزة وصنفتها منطقة عسكرية مغلقة.
تظهر لقطات تظهر مقاتلي حماس وهم يدخلون البلدات الإسرائيلية يوم السبت:
الخميس 12 أكتوبر
قالت إسرائيل إنه لن يكون هناك أي فك إنساني للحصار الذي تفرضه على قطاع غزة حتى يتم إطلاق سراح جميع الرهائن، وسط قلق متزايد بشأن تضاؤل إمدادات المياه والغذاء والوقود بعد الليلة الخامسة من القصف.
تُظهر هذه اللقطات المباني التي تحولت إلى أنقاض في حي الرمال بمدينة غزة:
وتقول الأمم المتحدة إن عدد النازحين داخلياً بسبب الغارات الجوية ارتفع بنسبة 30% خلال 24 ساعة، واحتشد ثلثاهم في مدارس الأمم المتحدة. توضح هذه الخريطة المشروحة أماكن نزوح الأشخاص اعتبارًا من يوم الخميس:
الجمعة 13 أكتوبر
ويصدر الجيش الإسرائيلي أوامر إخلاء شاملة لنحو نصف سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة قبل الهجوم البري المتوقع. الجيش يطلب من المدنيين في مدينة غزة الفرار إلى جنوب قطاع غزة:
تعرضت مجموعة من الصحفيين الذين كانوا يغطون الاشتباكات على الحدود في جنوب لبنان للقصف، مما أدى إلى مقتل صحفي واحد وإصابة ستة آخرين.
السبت 14 أكتوبر
ظهرت تفاصيل غارة جوية إسرائيلية على أحد الطرق – صلاح الدين – يوم الجمعة والتي أصابت قافلة إجلاء مدنية، مما أسفر عن مقتل 70 شخصًا بينهم أطفال. حدث ذلك قبل أقل من ساعة من إعلان الجيش الإسرائيلي أنه حدد “طريقين آمنين” للأشخاص الذين سيتم إجلاؤهم جنوبًا عبر غزة.
الأحد 15 أكتوبر
يعقد نتنياهو الاجتماع الأول لمجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي الموسع في مقر عسكري في تل أبيب، حيث يصل عدد الأشخاص الذين ينتقلون إلى الجزء الجنوبي من غزة بالقرب من مدينة العريش الحدودية المصرية إلى 600 ألف شخص.
غارة جوية إسرائيلية تلحق أضرارا جسيمة بمخيم النصيرات للاجئين في غزة:
وأدى هجوم حماس في نهاية الأسبوع وإطلاق الصواريخ إلى مقتل أكثر من 1300 شخص في إسرائيل، معظمهم من المدنيين. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن 2329 فلسطينيا، بينهم مئات الأطفال، استشهدوا في القصف الإسرائيلي على غزة.
اكتشاف المزيد من شبكة الريان
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.