«العفو الدولية»: كتابات وليد دقة خلف القضبان هي شهادة على روح لم تنكسر أبدًا

قالت منظمة العفو الدولية، إن كتابات الأسير الفلسطيني وليد دقة (62 عاما) خلف القضبان هي شهادة على روح لم تنكسر أبدًا بسبب عقود من السجن والقمع. واستشهد الأسير الفلسطيني وليد دقة، الأحد، بعد 38 سنة في سجون إسرائيل، متأثرا بإصابته…
اكتشاف المزيد من شبكة الريان
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.