اللي حصل ده إهانة للفن المصري.. ويجز يعلق على مشاجرة مغني الرابر بالمعادي (القصة كاملة)
دعم مغني الراب ويجز، صديقه زياد ظاظا، وذلك بعد حادث الاعتداء الذي حدث بينه وبين رابر آخر يدعى «حسين تامر» بمنطقة المعادي.
نشر «ويجز» بوست عبر خاصية الاستوري بموقع «إنستجرام»، قائلا: «اللي حصل ده إساءة للفن المصري من قلة قليلة لم تعد تمثل الفن المصري، أنا اتكلمت مرتين في نفس الموضوع مع الشاب نفسه، وحاولت أنبههم أن في جهات مختصة هتطبق القانون عليهم وعلى غيرهم لو حصل أي اعتداء على أي فنان أو حد».
وأضاف :«بناشد كل الفنانين اللي في العصابة دي يخلوا مسؤليتهم من تصرف الشاب ده والبلطجية اللي معاه، وبطلب من كل المنظمين والمعلنين وقف التعامل مع البلطجية ومتأكد أن القانون هيجيب حق الناس اللي اتأذت بسبب الغل والهمجية دي وفريقنا القانوني بيتابع القضية عن قرب».
القصة الكاملة لحادث اعتداء مغني الرابر على صديقة
بناء على حديث جيمي هود الذي أصيب بفتح في الرأس والذي كان يرافق زياد ظاظا أثناء الحادث قائلًا:«أثناء تواجد ظاظا بمنطقة المعادي لتسجيل حوار فني ومناقشة إصداراته الفنية الجديدة وهو في طريقه للاستوديو مر بمطرب الراب حسين تامر وكان برفقته مجموعة من الشباب من مساعديه، وقيام ظاظا بإلقاء السلام على الجميع ليبادر «حسين» أنه يريد الحديث مع «ظاظا» حديثًا خاصًا لتبدأ مجموعة مساعدين الرابر حسين بإهانة ظاظا بجمل مثل الفلاح ده ايه اللي جايبه هنا المعادي، عاملي ممثل ووشك ده هيتقطع».
واحتدت المناقشة بين «ظاظ» و«حسين»، حيث انه أكدت شهود عيان أن «حسين» حاول الهجوم على «زياد ظاظا» ودفعه الأخير بعيدًا عنه واتجه مجموعة المساعدين تجاه «حسين» لمساعدته في الهجوم على «ظاظا» وحاول «ظاظا» تلطيف الأجواء قائلا: «أنا على الأرض أعرف الاصول والواجب وحضرت عزاء والدك يا حسين»، ليرد «حسين» بالسباب وأن «ظاظا» دائمًا ما يهاجم منطقة المعادي في أعماله الفنية واصفًا إياها بالـ «معادي تاون مافيا».
وحاول المطرب «حسين» مهاجمة «ظاظا» مرة أخرى إلا أن الأخير ظل يدفعه بعيدًا عنه وقام بتحذيره إنهما في أحد الشوارع العمومية وهناك العديد من كاميرات المراقبة التي تسجل المشاجرة، ليبدأ الرابر «حسين» في السباب والتهديد، ليرحل بعدها «ظاظا» ولكن لم يتركه «حسين» لحاله وطارده مع اثنين من مساعديه على متن دراجات بخارية وكان ممسكًا بصاعق كهربائي إلا أنه فشل في إصابته.
اقرا ايضا:
اكتشاف المزيد من شبكة الريان
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.